وَلَسْـتُ بِمِهْيَـافٍ يُعَشِّـي سَوَامَـه
مُجَدَّعَـةً سُقْبَانُهـا وَهْيَ بُهَّـلُ
ولا جُبَّـأٍِ أكْهَـى مُـرِبٍّ بعِرْسِـهِ
يُطَالِعُهـا في شَأْنِـهِ كَيْفَ يَفْعَـلُ
وَلاَ خَـرِقٍ هَيْـقٍ كَـأَنَّ فــؤادَهُ
يَظَـلُّ به المُكَّـاءُ يَعْلُـو وَيَسْفُـلُ
------------ ----- -------
اللامية من القصائد المفضلة لدي وهي من نفائس وجواهر الشعر العربي الجاهلي
شكراً أخي...