يبدو أن قطاع التربية يعيش في فوضى لأن جل إطاراته (( مفتشين - مديرين )) يتجاهلون قوانين الدولة التي تأمرهم بتنفيذ سياسة الدولة
للحفاظ على السير الحسن للمؤسسات التي تحت إشرافهم ، و من خلال هذا يتجلى لنا أن هؤلاء ليس لهم ضمير مهني و همهم الوحيد الجانب المادي
و أكيد أنهم سيحاسبون أمام الله على تقصيرهم إتجاه التلاميذ الأبرياء .