لا حول و لا قوة إلا بالله.
لقد بات أحدنا يخشى على حياته بعد أن تنامت ظاهرة العنف
الجسدي بين أوساط التلاميذ. كل هذا و الوزارة لا تحرك ساكنا.
فأين مسؤولونا و أذنابهم من جمعليات أولياء التلاميذ و كل من
" يتسردك "عندما يتعلق الأمر بتأديب التلميذ و تقويم سلوكه ؟؟
أم أنهم يغضون الطرف لحماقات التلاميذ و "جرائمهم " و يرعدون
و يزبدون عندما يصدر من المعلم ما يرونه غير لائق ؟؟
عالم مقلوب!!!!! حسبنا الله و نعم الوكيل