جزاك الله الخير المدرار على عملك هذا ذي الفائدة العميمة، و ياليت أمثاك كُثر، أسخياء لا يبخلون، «اللّهمّ زد من علمه، وثبّط عزمه ، و امنحه الصّحّةَ و العافية،و التألّق في مهنته الشّريفة» تحيّات عطرة من أستاذ لغةٍ عربيّة في التّعليم المتوسّط.