من يأخذ والديه إلى ديار - العجزة - فقد حرم نفسه خير الدنيا ونعيم الآخرة
" الجنة تحت أقدام الأمهات "
أما اليوم فأصبح الكثيرون يرددون :
" الدنيا تحت أقدام الـ....... "
فاللهم لا تجعل الدنيا أكبر همّنا ولا مبلغ علمنا
و لا تسلّط علينا مَن لا يرحمنا
آمين يا رب العالمين