اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسُف سُلطان
.. مُصطفى أيّها الطيّب
بما أنّه حزمَ أمتِعته فقد كان يطمحُ للسّكَن والاستقرار ،
ولَم يكن ليُعلن الرّحيل يا صديقي لو وجد من يتقاسم معه المكان والزّاد ، أو يسمعه حتّى ..
سؤال :
الحجر كان الوفيّ الوحيد في عالمِه ، هل حفظ السّر أم نكر هو الآخر ؟
شكرا مصطفى
|
عجلت اليك بالجواب
ويبقى الانسان الكائن الظلوم الجحود فهو يجهل أكثر مما يعلم ولربما غشت عيناه غشاوة فجهل ماهو جلي وزينت
له النفس وهامت به الظنون فحتى هذه الصخرة لتكون ألين من مضغة يحملها الانسان وفيها سره اذا النكران صفة
قد يتصف بها الانسان
أحييك وأشكرك دمت بود