حقيقة فالنشيد الإسلامي اليوم يهوي في واد سحيق.
أين أصبح المنشدون يقلدون المغنين إلى أبعد الحدود، سواء في الألحان أو في طريقة الفيديو كليب.... وهذا الفعل نابع من مبدأ تجاري وليس ديني بالطبع. وبه فقد النشيد تلك القوة الغريبة التي بدأ بها في سنوات الصحوة الإسلامية أيام أبو الجود وأبو دجانة وأبو راتب وغيرهم...
...///...