شوف الكذب تاع وزير الوعدة والزردة والهردة : سبع كنائس تعمل في الخفاء .......
أجزم أنها تعمل بقرار حكومي .... هل يمانع مثلا ذلك الذي لعن التاريخ لأنه اتخذ له منحى آخر أن تستبيح النصرانية أرض الجزائر ؟ هل يمانع الحركي الهارب من القضاء السويسري أن تبنى كنائس هنا ؟ هل يمانع أويقتل أن يسيح المبشرون في أرضنا الواسعة ؟
ولكن في المقابل لا خوف على الجزائريين فلن يقع إلا ما وقع لذلك المبشر الذي كان في الجلفة وعاش فيها ردحا من الزمن .. حين التقى رجلا بدويا مسعديا فحلا وبعد أن اعتقد انه ( داروا في الجيب ) قال المسعدي : مازينوا راجل لو جا مسلم ...... فضربوا عمل عقود من الزمن في الصفر
لن يقع للمبشرين هنا إلا ما وقع لصاخبنا هذا ...... وسيقول الجزائريون البسطاء الطيبون عنهم : يخصهم قا الاسلام هدون القور ..
يا وزير الهردة والزردة والوعدة شوف غيرها فلن أصدق أنها تعمل في الخفاء ......