في ولاية المسيلة انتصرت الجهوية على الانباف حيث عادت كل المناصب المتنافس عنها الى منطقة الجنوب التي تضررت من ماضي الايجيتيا وهكذا يكون قد وقع انقلاب على الانباف والكنباست فبئس النقابتين