في زمن القنوات الفضائية و الصراع بينها في قضية الحصريات تم في الفترة الاخيرة الصاق الحصري بالاشخاص فتارة يطل علينا احدهم بخبر عاجل و يحصره في نفسه كأنه بدلك يبحث عن مكانة بين المساكين بحصرياته الجهنمية التي تبنى احيانا على التخمين و احيانا على الدجل وفي بعض الاحيان من خلال نشرها في منتديات اخرى المهم هده القضية جأت بأكلها على اصحابها فنالوا بها الشهرة واصبح غيابهم المقصود يزعج الاكثرية كونه اصبح بالنسبة لهم الما هاتما هدا الزمان و للحديث بقية