بارك الله فيك أخي
لا شيء يستحق الحسرة لأن ما مضى فات والمؤمل غيب ولك الساعة التي أنت فيها .
على المرء أن يعيش ساعته بكل ما أوتي فيها من سعادة أو ابتلاء ، وألا يتسابق مع الزمن لأنه سابقه في غفلة منه .
ورحمة الله وسعت كل شيء .وأقرب وأيسر طريق إلى نيل الرضى في الدنيا هو العودة إلى الله في كل الامور .
ولأننا ضيوف في دار فانية فما علينا إلا الاستعداد ليوم السفر .
اللهم انا نسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل .
امييييييييين ...