حقيقة أن التطوع الإداري كان خطأ وسبب شيوعه أننا لم نعاقب عليه بل صار عرفا..
علينا الآن أن نحدد بدقة مواقف جديدة . وأن لا نبقى نردد ما بلي من الأفكار.. فنحن قالطعنا نقطة إلى السطر.. ماذا بعد؟
الانشغال الأهم لم نعد نتحث عليه وهو المطالبة بالتصنيف .. والخطة حتما ستطرح تساؤلات :
نحن اليوم نقوم بأعمالنا التربوية والاحتجاج صار في خبر كان.
نحن اليوم نريد إشعار الوزارة بمشكلة التصنيف وإعادة الاعتبار.. فهل بالا حتجاج أم بالاضراب ؟..