’,قرأتُكَ أعلاه أحمد
كأنّي بكَ يَجرحُ الورقَ القلمُ
والحَقيقة خِفتُ كثيرًا ، فأنا مُسالم وأحبّ البحر ،
ولم آتي إلّا لأدافعَ عنهُ (البحر، وأسلّمَ على بعض الأصحاب .( أعرفُ تمامًا حظّك مع البحر)
بينما القلقُ بجدّ ينتابُني ، وأنا أربطُ بينَ نصوصِك الأخيرة .
سلِمت يُمناك يا أحمد
و يسراك أيضا