’, مرحبًا بالمتشدّد ، و بِصديقِك أيضًا مرحبًا بِه .
مُعجبٌ أنا بلونِ اللّغةِ وإطارها الأنيق ( من برّا ، بينما استعِد لنختلِف بالداخلِ يا صديقي .
أعرف أنّ الحملات الانتخابية النّاجحة تبدأ مُبكّرًا ، و أرانا قد حضرنا في ذاتِ التّوقيت لتكُونَ المُنافسةُ جميلةً على المقعد الأحمر ( من بابِ الترويحِ والمُمازحةِ أعني .
إذًا
مُصرٌّ أنت ،، و جَميل
سأعودُ بكلامٍ كثير -بحولِ الله- بعدَ أن أشهدَ هزيمةَ البرصا الليلة .
شكرًا لجهودكم .