اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *( مُتَشــرّدْ .. ~)*
المُرَاقِبَةُ الـ " صَفوة النّفس" ..
- امممممم - أَعتَرِفُ أنَّ الذَّاكِِرَةَ تَتَذَكَّرُكْ .. 
ثمَّ ..
يَالِ لَوحَةِ سَعَادتِكْ ..، أَجمـلُ مَا فِيها أنَّها مِثلُ أُغنِية
..
أُغنِيَة تُثِيرُ الشُّجُونَ في النَّفسِ لِتُوقِظَ أشيَاءَ كَثِيرة .. نَائِمَة !
- أنحسدُكِ عَلَيهَا ؟
- كَلا لَن نَفْعَل ...
بَل سَنَظلُّ مُستَأنِسِينَ بِعَزْفِكِ ، إِلى أَن نُتقِنَ عَزْفَ أَغَانِينَا !
*-*-*-*
وَبِشَأنِ العَمِّ google
* لاَ تَقلقِي ...
فَلَنْ يجرُأ عَلَى المسَاسِ بها ،،
لاَ لِأنهَا تخصُّكِ فَقَط !
بَل لأنهَا مَعـزُوفَة يَتَمَنَّى الكُلُّ غِنَــاءَهَا بِطَرِيقَتِه ..
اللَّهم آمِين .. >>
*-*-*-*
شَاكرٌ أنَا لحضُورِك
و
وَاحتِرَامِي لَكِ وَلِقَلَمِك 
|
غابت أحاديثُ اللّحظة فانتفضت حكايا القلَم
بفضاءٍ اتّسعتْ أحضانه لِعذْبِ الكلَمْ
فمرحى بك وبنا عندك
ولا فرق بين ضفّةٍ وأخرى ما دامت كلّ الأمكِنة بحجمِ رغْبةٍ تجتاحُنا
لِخطِّ حروفٍ منبعُها صافٍ صفاءَ خلجاتِنا
تمنّياتي لكَ بإشراقةِ صُبحٍ باسمٍ ترتسِمُ فيها أبهى أمانيك.