لأخي ( zma28) و لكل المعلمين ليكون فطورنا في هذا الصباح ، الصلاة و السلام على نبينا الشافع الحنون ، أم أمر المعلم الذي هو في مجتمعه مغبون ، و من إدارته و وزارته مظلوم ، و مجتمعنا للجاهل و للص الأموال رافعون ، و ماذا نقول عن أناس جلهم أميون ، ينظرون إلى الذي كاد أن يكون مع الأنبياء مقربون ، نعم أليس الأدباء و الشعراء لنا مادحون ، أحمد شوقي و حافظ ابراهيم و البقية الباقون ، بل تكفينا عزة أن الله و ملائكته علينا يصلون ، ألم يقل نبينا محمد(ص) المستغفر المغفور ، لما تقدم من ذنبه و تأخر و لصحبه داعون ، إن المعلمين عندنا على الله يتوكلون ، و في أداء عملهم النبيل متقنون ، و لا ننتظر من احد جزاءا و لا شكور ، لأننا اصحاب رسالة و حضارة بهما مكلفون ، و عقدنا العزم و الجزم أننا ان شاء الله مبلغون ،....... تابعوا البقية في منتدى النقابة و الصحافة و ما يقولون........