أعانك الله على ما أنت فيه الامر ليس بالهين أبدالكن يجب ان تقف للحظة مع نفسك هذه أمك التي أنجبتك وربتك لتصير رجلا رغم كل أخطائها وجل من لا يخطيء رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وصانا بلأم في مجتمعنا وللأسف الشديد عندما تتوفى الزوجة يسارع الزوج في الزواج والكل يبرر له ذلك فهو رجل يحتاج لزوجة ومن يع هتم له ببيته وأولاده اما أن كان العكس فهو عيب وحرام يا اخي مثلما يحتاج الرجل لزوجة في حياته كذلك المرأة في رأيي أفضل حل لأمك ان تتزوج على أن تقع فيما حرمه الله تعالىاعرض عليها ذلك وكن بارا بها واستسمحها على ضربك لها فلا يحق لك ذلك هي أمك مهما فعلت انصحها بالتوبة الى الله عزوجل وان شاء الله ربي يحسن العلاقة بينكماويعفو عنك وعنها لا تقنط من رحمة الله أخي......
.........