بـــكى رســـــــــــول الله يــومــاً
.
.
.
.
.
فقالوا : ما يبكيك يارسول الله ؟؟؟؟؟؟
.
قال : إشتقت لأحبابى
قالوا : أولسنا أحبابك يارسول الله ؟؟؟
قال : لا أنتم أصحابى
أما أحبابى فهم قوم يأتون من بعدى يؤمنون بى ولم يرونى
.
.
.
اللــــــــهم إجعلنـــــــــــــــــا ممـــن إشتــــــــــــاق لهـــــم
نبينـــــــــا محمد صلى الله عليه وسلم
حِيْنَ تُكُون إنْسَان صَادِق الكَلِمَة وَالعَهْد,,,
فَلا تَنْدَم حَتَّى وَإِن خَذَلُوك,,
لاتَنْدَم حَتَّى وَإن بَاعُوك ,,
فَيَكْفِي أنَّكَ تَمْلِكُ فِي نَفْسِكَ مَا لايَمْلِكُون
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا أيها الناس إن أحدكم لن يموت حتى يستكمل رزقه، فلا تستبطئوا الرزق؛ خذوا ما حل، ودعوا ما حرم» [صححه الألباني].
قال الشيخ محمد صالح المنجد:
عندما نزل قوله تعالى (إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم أنتم لها واردون) أراد بعض قريش أن يجادلوا بالباطل فقالوا إذا كان المعبود من دون الله في النار فعيسى إذن في النار لأنه يُعبد من دون الله والردّ عليهم أن المقصود بالآية الجمادات مثل الأصنام والكواكب وغيرها ، وقوله (ما) لغير العاقل وعيسى من العقلاء والأنبياء وأيضا يُقال إن المعبود الذي يدخل النار هو من عُبِد من الله وهو راضٍ وعيسى لم يرضَ
وقيل لما ضرب الله مثلا على قدرته بخلق عيسى من غير أب قال الكفار ماذا يريد محمد من ذِكْر هذا إلا نعبد عيسى !
وأما (يصِدّون) بالكسر فقيل معناها
يضجون
يصيحون
يضحكون
وأما (يَصُدون) بالضم فمعناها
يمنعون أنفسهم عن الحق
يُعرِضون
ومؤدى القراءتين واحد
قبل.......
أن تؤدي الصلاة هل فكرت يوماً...
وأنت تسمع الأذان .....
بأن جبار السموات والأرض يدعوك للقائه في "الصلاة" !!!!...
وأنت تتوضأ....
بأنك تستعد لمقابله ملك الملوك...!!
وأنت تتجه إلى المسجد ...!!!
بأنك تجيب دعوة العظيم ذي العرش المجيد !!!
وأنت تكبر تكبيرة الاحرام !!
بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم!!
وأنت تقرأ سورة الفاتحه في الصلاة !!
بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذو القوه المتين !!
اذا استشعرت في الصلاه انك عابد لربك ..مسلم له..عندها ستكون الصلاه لديك عباده تنتظرها وتتلذذ بها ..لانك ببساطه..متصل بربك
