ما لا يعرفه الكثير أن هناك من بين المحتجين الكثير من الجلفاويين الذين سكنوا مدينة الأغواط منذ قديم الزمان ، ولا يمكن أن نتهم أهل الأغواط بالعنصرية، لأن المعاناة وحدتهم مغ إخوانهم فكلهم يبحثون عن السكن والعمل ، وما الانتفاضة إلا بسبب أن السيل بلغ الزبى ولم يعد الأمر يحتمل، فالعدد القليل الذي ينجز من السكنات اصح يوزع عن طريق المحسوبية والرشوة ن ولم تحترم أقدمية الإقامة ولا الظروف العائلية ، أنا شخصيا أعرف رب عائلة من مواليد 1936 وله 7 ابناء يسكن عند الغير ولم يستفد من السكن لحد الآن مع العلم كذلك أنه لم يستفد من قطعة ارض ، لآهو ولا ابناؤه فمتى يستفيد ؟