اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *مصطفى*
حزم أمتعته وأعلن الرحيل , تأمل المكان هل من شيء به يذكر
لا شيء غير صخرة تحملت هذيانه وجنونه ظنها تحفظ سره
أخرج سكينه ونقش فيها …..وداعا أيتها ((( الطيبة ))).
|
ولْتكُنْ كذلك ...
هي قصيرةٌ جدّا...
أو كما أردْتها أخي مصطفى...
لكنّني اصْطفيْتُها عنْ كثيرٍ من القصص ...
التّي قرأْتُها...
ورُبّما حتّى بعضا منْ تلك التّي لم أقرأها بعد...
لأنّها (قصّتك)...
تحملُ الكثير في ثناياها ...
لمنْ أراد أنْ يقرأ (يفهم)...
بوركت الفاضل "مصطفى"...
وننتظر منك المزيد...