من حقّك أن تفتخر أخي الكريم بوابة الجود عين أفقه لا زلتُ أذكر حينما كنت أمرّ بها في طريقي إلى بوسعادة ... مدخلها المخيف ألازالت تلك اللافتة المقوّسة ترحّب بالزائرين ؟