تعلمت من البحر: الهدوء الذي تصحبه الهيبة، فلا جرَّأ هدوء الموج وسكون السطح أحداً على الخوض فيه بلا اكتراث أو حساب، فالبحر مُهاب وإن تلاعب بعض الأطفال في بعض مائه