و أنا كذلك و الله لا أنتمي لأي نقابة و جمعية و لا حزب و لا هم يحزنون ،و لكن من باب ما لاحظته و عايشته و واكبته و سايرته في مشواري الذي يزيد عن 33 سنة كأستاذ و لا أنتقد من أجل النقد حاشا و إنما النقد من أجل التغيير ، و التعبير عن الرأي بالسلم و الأمن و السلام و الموعضة الحسنة ،و كفى