لو أدرك كل منا أن العمر فان ،
وأننا في الدنيا ضيوف في قاعة انتظار
ننتظر موعدا إلى دار أخرى وآخرة.
لما أعرنا للتفاهات قيمة ،
ولما عكرنا صفو سعادتنا ،
بل عشنا السعادة والرضى إلى اخر نفس
مستغلين اللحظات والساعات والأيام
التي تمر دون عودة .
بارك الله فيك أخي .