أعرف عن تصرفاته و اكتمها في قلبي كمعرفتي لحبه لفتاة و لازال يراسلها إلكترونيا و حقيقة أعلم و لكنني لا أقول له و أترك كل شيء بقلبي كي لا أجرحه و أنا لا اشك فيه و أفتخر بذكائه وطيبته و لا أحاسبه على اي شيء و أقولربي يهديه
هو لا يعلم انني اعرف عن ماضيه كما انني لم و لن اقول له و ان قال لي عادي فما يهمني هو في المستقبل هل سيكون وفي
‘سمحي لي على التعبير الغير لائق في حقك لكنه واجب اتمنى ان لا تفهميني عكس ما اقصد
يا بنت الناس إدا تعرفي عليه هاد الشي وراكي متحملة وماكانتش حتى الجرأة باه تنهيه على فعلته فكيف ستكونين الزوجة الصالحة التي تخاف على زوجها من الوقوع في الهاوية .
ربي يجعلنا كثير من الأسباب التي تصلح حالنا وتقينا من المشاكل مستقبلا لكننا نتبع قلوبنا ونخبئ الحقائق بحيث لا نتقبلها
من وجهة نظري واجهيه بالحقيقة واطلبي منه العدول وإدا لاحظت إنحرافه فكيف ستثقين به مستقبلا فالحل وقتها الفراق كيما يقولوا تعارفو بالحلال وتفارقوا بالحلال
وإدا كان يشك بك فاعلمي ان تصرفات يراها غير مقبولة وبالنسبة لمرجعك تلاحظينها عادية ربما التبرج أوالتحدث اثناء لقاء صحفس بطريقة لم يرضاها كانت في بادئ الأمر يتقبلها لكن لما يرى فيك الزوجة الحقيقية لا يتحمل أدنى فعل غير مقبول ولو كان تافها حتى مجرد الضحكة مع الغريب