موضوعي يا إخوتي لم يكن ضد اللغات الأجنبية ولن يكون كذلك...ولكنني أثرته لأن لغتنا يهملونها عن قصد أو بدونه والكل يعلم ذلك والدليل برامجنا التربوية والتي لم أكن أتصور أنها كذلك..عندما كنت خارج التعليم .ولكن بعدما وطأته قدماي إلتصقتا في برامجه التعبوية والتي دائما ما أستفسر الزملاء عنها فلا يردون عن أسئلتي .والغريب حتى بعض المفتشون والله يتهربون من أسئلة تتعلق باخطاء في البرامج خصوصا عند مقارنتها بالكتاب من حيث المضمون................ إلأ أن الضحية يبقى دائما بين المعلم والوزارة ...................فأين الحل؟