’’ليلٌ جديدْ
يبدَاُ بمَاءٍ وفَجرْ ’
فمَنْ هُناك !
أوْ من ليْسَ هُناك
لِيُجدِّدَ الحكاية ، أو لِيعتَرضَ منْ عقبِ الباب عنْ فصلِ مَا فِي آخرِ العرض، حينَ مسحَ المهرّج وَجْهَهُ الحقيقيّ ، وارتدَى آخرَ يُشبِهُني ’’
قبلَ أن أتدجّجَ بالكُحلِ و بالنار ، قبلَ أن أتوهّجَ داخِلَ أعصابِ الأرض
دعنِي أَعصِرُ ليمونَةً ، و أمسَحُ جُرحَ الأمس !