ها هنا
أتدري إلى متى الإنتظار أضرب لك مثلا : هل تابعت القضية الفلسطينية . في كل مرة مفاوضات و إسرائيل تتوسع في نفس الوقت
وصل الإستقلال من دون إستقلال أغتيل صاحب الأفكار و التوسع يتوسع و الفلسطينيين يضيقون... و تبقى حكاية فلسطين عبرة لنا
التعديل يكون حين تستقل فلسطين
و لإستقلال فلسطين لا بد من تضحيات لكن الشعب الفلسطيني مل من التعبئة الزائفة ممكن بعد أجيال و نحن ها هنا قاعدون ننتظر
كننا نقول : اللي قعد ما أعطت له أمه الكسرة ."
إنهضوا أيها العبيد ....... إنكم لترونهم كبار ..... إلا لأنكم ساجدون.