2012-01-12, 22:23
|
رقم المشاركة : 5
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب
السلام عليكم
الصاحب أخي ...
مختصر و عميق ... شكرا من القلب إلى القلب
|
.. عليكَ السلام ورحمة الله
هل أنا عميق فعلًا ؟
يبدو ذلك ، فأنا أسمعها للمرّة .... (لا أعرف الحساب
عليّ أن اعترفَ لك أنّ الجُبّ كان عميقًا جدا ،
وأنا .. لا أزال في قعرهِ أقبعُ
الصّاحبُ أخي :
شكرا من عميقْ !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملامح الطهر
-
هُوَ لاَيَدْرِيْ أنَهُ وَمَهْمَا صَعَدَ الىْ السَمَاءِ كِبَرًا ، وَشَتْ بِهِ الفَرَاغَاتُ يَايُوْسُفْ ..!
عَمِيْقٌ أنتَ ،لَكَ بَسَاتِيْنُ مِنَ اليَاسَمِيْنْ وَكَثِيْفُ تَقْدِيْرٍ
|
.
هو : كلّما استيقظ في الصباح ،
وجد صدرهُ منفوخا بالهواء ..
يتأمّلُ وجههُ في المرآة ، يُحدّثُ نفسهُ على لوح الزجاج :
- يا سلام عليك .. والله كبرت و"جَبت روحك"
غُرورُ بعيد عنّك .
مَلامِح ، أختنا الفاضلة
هل قلتِ عميق ؟
تقصدين الجُبّ .. صح ؟
أجل كان عميقَا يا "ختي" ، والعجيب أنّي لا أزالُ أحفر ..
قريبًا ، سأذُوبُ في العُمق ، ولن اتراءى !
وسيخفُتُ صوتي ، ولن أُسمَع !
شكرٌ شامخ ، تقديرٌ منحنٍ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب
عبرة قليل من يفهمها
شكرا الان فقط استوعبتها
|
.. أختنا الفاضلة زينب .
ليتهُ يستوعِبها .. (هُوَ أقصِد !
فقد قرأها مائة مرّة ، وفي كلّ مرّة وقبل أن يتلو تراتيل الارتطام .. تُهديه الأرض زوجًا آخر من الأجنحة .. ليظنّ أنّهُ سيلامسُ السّماء يوما ما !
زينبُ .. شُكرا بحقّ
|
|
|