نقشتِ أحرفًك على صدرِي ، دون قصد منكِ حقيقةً هي تأبي الزعزعة من ح ـيز الإعجاب
لن نجدً في الألم المبتغىّ ولا في شٌرفةِ الإنتظار المرجى
الحٌلمْ يبقى حٌلمًا ، إن لم نخطفه من أيادي المٌستحِيل بعزم وهمّة !
وإلاّ سنظلّ ماضِ وحاضرًا ومٌستقبلاً ننتظرْ ولا شيءْ سيرتسمْ
فلا دَاعِي لتضييع وقتِ ، أخد من أعمارنا الكثيرْ
فلنتنفس صباح اليوم دٌون هٌموم الأمسْ
ردت : أميرة