لن يجدي الدعاء بالهداية ولا اللعن مع من كان المكر سلاحه ووسيلته الوحيدة في العمل لا لشئ سواء ليقول للناس أنا قادر على كذا وكذا وبيدي كذا وكذا ، ونحمد الله أن أمثال هؤلاء لم يعاصروا زمن حرب التحرير والا كانوا وبالا على البلاد والعباد، وسبب تخلف دولتنا هذا السرطان المعشش في الادارة ، هؤلاء لايريدرون التطور ولا أداء الواجب كما ينبغي واقتداء بجيراننا ولا نقل اقتداء بفرنسا أو غيرها من الدول الأوربية ، فبأي عقلية وبأي مستوى يعمل هؤلاء أم أن الأمر غير ذلك ،والعوج جاي من فوق ؟؟؟؟؟؟