كما تكونوا يولى علبكم متى كنتم كغيركم في كل شيئ أنتم الأواخر ولا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم أبناؤنا الى اليوم محرمون من اللغة العربية والإجتماعيات و أنتم لا هم لكم إلا الشكوى هبر الننت أو المقاهي أخرجوا يوما الى مديريتكم المزعومة وطالبوا بحقوقكم أم تنتظرون النقابة طز في النقابات من من الرؤوس النقابية يبحث عن عن فتات المرتب تسولوا الله يجيب