يقول المثل لكل جواد كبوة و كبوة عمال التربية هي المادة كونهم عندما يتعلق الامر بهده يفرطون في كل شئ حتى انفسهم فأين هم من موقف الرسول صلى عليه و سلم عندما عندما عرض عليه كفار قرش ان يجعلوه كبير القوم و غيرها من ملدات الدنيا على ان يتنازل عن الدعوة لكنه بقي محافظا عل مبادئه لانه على حق و هم على باطل فالكل زائل و ما يبقى الا الاعمال الصالحة فاتقوا الله يا اخواني في فلدات اكبدنا لانهم هم الامل في المستقبل اتقوا الله في انفسكم لانها لها حق عليكم