الرجل العاقل و لا أقول المراة (لان المسؤولية ينبغي أن تكون بيده) لا يشرك أهله و لا اهلها...
المشاكل الزوجية تقع و لا لذة للحياة من غيرها...
الحوار و الهدوء و الحكمة مطلوبة...و ان عجز الرجل عن ذلك يمكن له أن يستعين باعقل الناس و احرسهم على لم شمل اسرته لا العكس....
جاء في الحديث أن امنا عائشة طلبت التحكيم بينها و بين رسول الله محمد -صلى الله عليه و سلم- في مسألة اختلفا فيها فارسل رسول الله الى أبي بكر ليحكم بينهما...
و هنا محل الشاهد...فبالرغم من أن ابي بكر -رضي الله عنه- هو والد عائشة -رضي الله عنها- و لكن لعدالته و حكمته و حرصه على دوام المحبة بينهما....اختاره رسول الله.
و القصة مشهورة و فيها عبرة جليلة يمكن ان ترجع لها اختنا الغالية.
شكرا ع الموضوع الرائع غاليتي
لك ودي