والله اني لاُشفق على الاخوة السلفيين
و برائتهم في ظل خُبث النظام و مكره
فما يُحضّره لهُم النظام لا يسُر مُسلما
و الشواهد على ذلك كثيرة
فاي شخص يرد ذكرُه في النهار و الشروق
اعلم ان الدور عليه
و هذه الحملة التي تنتقد السلفيين دون غيرهم و تهتم بهم
ليست بريئة أبدُا
و ارجوا من الله ان يحفظ كل الجزائريين من شر اولاد فرنسا