منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - بالصور اتعلمي الديكور
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-01-06, 20:36   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
moham630
عضو محترف
 
إحصائية العضو










Flower2

مجموعة من التصاميم لأبواب المطابخ


أبواب المطابخ هي واجهة المطبخ، وتبدو المطابخ بلا ملامح إن كانت بلا أبواب. ويكشف اختيارك لديكورات أبواب المطابخ شىء من شخصيتك. ومهما كان حجم المطبخ فهناك ديكورات أبواب خاصة تلائمه وتحافظ على خصوصية المطبخ فهو مملكتك الخاصة.

إن الإقبال الآن لم يعد كبيرا على أبواب المطابخ التقليدية المصنوعة من الخشب والذي ربما تحمل أبواب المطابخ لوح من الزجاج الأبيض أو الشفاف.

فإن مصممى الأثاث لا يتوقفون عن تصميم ديكورات أبواب المطابخ الجديدة التي تلائم كل الأذواق، ويتم تصنيع الأبواب من خامات عدة، ويتم المزج بينها حتى لتبدو كلوحات فنية فى معرض للرسم، مما يضفى وجاهة خاصة على ديكورات المطبخ. وتتعدد الأشكال والأنواع والخامات فمنها أبواب من الخشب والزجاج المعشق.

وأبواب المطابخ الخشبية التى تتوسطها جدارية من الفوسيفساء لتتماشى مع لون جدران المطبخ وتزيد من جماله
ديكورات أبواب المطابخ المطوية:

وديكورات أبواب المطابخ متوفرة أيضا بشكل مطوي. وتعتبر أبواب المطابخ المطوية والأكورديون والجرارة مناسبة جدا للمطابخ الصغيرة والضيقة فهي توفر مساحة هائلة وتحافظ على الخصوصية في أن واحد. وأشكالها لا تعد وتحصى مما يمنحك فرصة كبيرة للاختيار.























الشرفات: مساحات محجوزة... للحلم

بعضها بسيط أنيق المظهر بتفاصيل جميلة حالمة، وبعضها الآخر متكلّف بطابعه البورجوازي الساحر بثراء خطوطه ومواده، وبعضها الثالث يكشف عن هويته المتوسطية من خلال ألوانه الزاهية وخياراته الفرحة...
إنها الشرفات، حرّة كانت أو مدمجة، مكشوفة أو مغطاة، صغيرة أو كبيرة، بسيطة أو باذخة... فهي بكل مقاماتها تشكل إضافة مميزة للمنزل وتستحضر لأجوائه التنوّع الخلّاق. وتضفي المزيد من الرفاهية والراحة على تقديماته الأساسية.

الحديث عن الشرفات يتجدد هذه الأيام، تبعاً لتركيز اهتمام المصممين والمبدعين على هذه المساحة التي تحوّلت بفضل إبداعاتهم الى فضاء ضروري لكل منزل.
فالسيناريوهات الموضوعة من أجل إضفاء المزيد من الحيوية والديناميكية على هذه المساحة، وبالتالي تعزيز وظيفتها ودورها وإبراز قيمتها الجمالية، ودفعها إلى حيّز المشهد الزخرفي للمنزل، تؤكد جميعها الأهمية التي اكتسبتها الشرفات في هذه المرحلة، والبعد الذي شغلته في مسار التطور المعماري والزخرفي المعاصر.
والتطور الذي شهدته الشرفات، لم يقتصر على الشكل. ذلك أن التقنيات الحديثة والمواد المتنوعة أتاحت للمهندسن والمصممين على حد سواء آفاقاً لا حدود لها للذهاب بعيداً في تحقيق أمانيهم المهنية وأحلام زبائنهم الأكثر تطلباً.
فتعددت الأساليب و الأنماط وتنوعت الأشكال والألوان. وأضحت صورة الشرفات جزءاً جوهرياً من صورة المنزل المعاصر، وصنواً للرفاهية والراحة.

فهي اليوم - منفصلة عن جسم المنزل أو مدمجة به - تحظى باهتمام كبير من أجل تظهير فضاءاتها، وتحقيق الانسجام والتجانس بينها وبين بقية مساحات المنزل، ورفدها بلمسات زخرفية تحوّلها الى واحة أمان واسترخاء، ومكان أنيق للجلسات الحميمة واللقاءات التي لا تنسى.

وتتيح المروحة الواسعة للأثاث الخاص بالشرفات خيارات ذكية، تجعل منها مكاناً ملائماً، ليس لكل الأذواق والأمزجة فحسب ـ وإنما أيضاً لكل المناسبات والأحداث السعيدة.

فالطواعية التي يتحلّى بها أثاث الشرفات يجعل من السهولة بمكان تحويلها الى ركن للطعام أو صالون حميم وربما أيضاً غرفة للأصدقاء أو حديقة داخلية.

فاختيار الأثاث للشرفات عملية بالغة الأهمية، خاصة إذا ما أردنا لها أن تلعب أدواراً متعددة في وقت واحد، وأن نستفيد من وجودها لأداء أكثر من وظيفة، ومنحها فرصة لتجاوز المواسم والفصول، بعد أن ظلت حبيسة شروطهما لعقود طويلة. وإذا كان صحيحاً أن تحرير الشرفات من «عزلتها» التاريخية أملته ظروف الحياة اليومية المعاصرة ومتطلّباتها الملحة، فإن البقاء أسرى للنظرة التقليدية الى الشرفات على أنها مساحات ملحقة بالمنزل لدور محدد في الأبعاد ومحدود في الزمن، هو ابتسار قسري لأدوار كثيرة تتعدى الأمتار التي تشغلها والساعات التي نشغلها.

فهي مكان لليل وللنهار. وهي مكان متحرر من قيود الوظيفة الأحادية، ومفتوح لكل النزعات من خلال استلهام زخرفته لأنماط بالغة التعدد والتنوع.
وهكذا أصبحت الشرفات اليوم منافساً جدياً لبقية مساحات المنزل الداخلية، حيث تتجلى الأناقة ويخيّم الانسجام ويلعب تناغم المواد والألوان والأشكال ورقة السحر والجاذبية.
وإذا كان اختيار الأثاث والاكسسوارات المناسبة للشرفات يلعب دوراً رئيسياً في اناقتها و جمالها، فإن النباتات الخضراء تضفي على مشهدها الزخرفي حيوية آسرة، وتلطّف بحضورها المبهج أركان المكان، وتضيف الى ألوانه رونقاً طبيعياً أخاذاً.

والمتخصصون في هذا المجال، يملكون الكثير من الأساليب والحلول وربما «الحيل» أيضاً ـ من أجل خدمة الشرفات وإحترام خصائصها، ومنح الشعور بإتساع الصغيرة، و إبراز معالم الكبيرة منها. ومنحها الفرص الملائمة للتعامل مع كل الفصول.

بالطبع لن يكون من السهل الاستفادة من الشرفات في المساء والاستمتاع بتناول وجبة عشاء شهية مع الأصدقاء، اذا ما غابت عنها المعالجات الذكية للإضاءة، خصوصا اذا ما استدعى الأمر تسليطها فوق المائدة، والحل المثالي هو أن يكون مصدرها الرئيسي من السقف مثلا متجانساً مع الحاجة للرؤية، وحتى لا يجد أحد الضيوف نفسه منبهر النظر من تسلّط الضوء فيما غيره غارق في الظل.
ويمكن حلّ ذلك بالاستعانة باباجورات إضاءة إضافية أو عنصر اضاءة خاص بالمائدة، كما يمكن التحكم في اساليب إضاءة الشرفات، تبعا لما نبحث عنه من أجواء رومانسية حالمة او احتفالية.
أما بالنسبة الى المفروشات، فان مبتكري مفروشات الشرفات والحدائق خصوصاً عرفوا كيف يستفيدون من التقنيات الحديثة ويطوّعونها لصالح تلك الفضاءات الجميلة الخاصة بالشرفات الملحقة بالمنزل او الممتدة الى الحدائق، وذلك بابتكار قطع من الأثاث سهلة الصيانة، شديدة المقاومة لتغيّرات الطقس ولعوامل المناخ الخارجية.
كل ذلك بتنويعات مبتكرة وأساليب جديدة، لا تقلّ سحراً وجاذبية عن أثاث الداخل، فكلاهما يتمتع برونق وجودة عالية.
إضافة الى كل ذلك، سنجد الكنبات المريحة الوثيرة، بألوان صريحة زاهية مرة، ومرة أخرى بألوان ناعمة هادئة، كلاسيكية الطابع حيناً أو حديثة ولازمنية حيناً آخر.


































المزهريات ديكورات خفيفة تميز منزلك

الديكورات والمفروشات لا تكتمل روعتها بدون إضافات خفيفة ربما، ولكنها من أهم ما يميز المكان، فمثلا المزهريات التي توضع على الطاولة من الضروري جدًا انتقائها بعناية لأنها تضيف لمسة جمالية على المكان.

لديك عدة خيارات في هذا الخصوص، بإمكانك استخدام المزهرية التي تشبه القارورة حيث تتميز بانتفاخ في الأسفل ثم ترتفع بضيق حتى تصل إلى نهاية ارتفاعها وتتميز بألوان رائعة توحي بالخيال الواسع والأفق العالي.

ألوان المزهريات الأكثر رواجا في هذا الموسم، هي الأبيض والأرجواني والأخضر، ما يمنح منزلك تميزا وعصرية، أما بالنسبة للأشكال، فهي كثيرة أبرزها الدائرية والمخروطية والملتوية لتتناسب مع بقيت عناصر الديكور المنزلي، وتوحي بالرقي والفخامة.



















مفردات جديدة في معجم الأناقة والرفاهية

يصعب الحديث عن الديزاين من دون أن يقفز اسم ايطاليا الى الواجهة. فالديزاين الإيطالي لا يقتصر دوره على الحضور في المشهد الزخرفي العالمي، بل يتعدى ذلك الى المشاركة الفعالة والنشطة في صَوغ رؤى وآفاق جديدة لهذا المشهد، وذلك من خلال مساهمات وابتكارات تشكل اضافة جوهرية لعالم الزخرفة والديكور.

على أن الأمر لا ينحصر في عطاءات المبدعين والمصممين الايطاليين الرواد والشباب، بل ينبغي الا نهمل الحيوية المثيرة للإعجاب للمصنعين وناشري الأثاث والاكسسوارات في ايطاليا، مما يجعل من هذا البلد واحداً من أهم المصادر الأساسية في الصناعات الزخرفية وجمالياتها على مستوى العالم.

وهكذا لا تتوقف حركة الابتكار والانتاج في ايطاليا عن رفد عالم الديكور بالاشكال الجميلة والمميزة. مبتكرات ترتقي الى مستويات منافسة في السوق العالمي لا يمكن إنكارها.
فالمتابع لحركة الانتاج الايطالي في مجال الديكور والزخرفة، لا بد أن يتوقف طويلاً أمام أعمال مدهشة، على المستويين الجمالي والوظيفي، وأيضاً على مستويات الجودة والمواصفات العالية وتنوع المواد والألوان، والجدة في الخطوط والأشكال، مما يجعل من هذه الأعمال محط اعجاب كل العاملين في المجال الزخرفي والمهتمين به.

إن نظرة بانورامية على المنتجات الايطالية العديدة والمتنوعة، تؤكد أهمية حركة الديزاين الايطالي المعاصر في رسم خريطة جديدة لجماليات المكان ووظائفه. خريطة ثرية بطروحاتها المبتكرة، وأجوائها الحميمة ومناخاتها المتفردة والتي لا تخلو من مفاجآت رائعة.

وإذا كان لنا أن نتوغل في قراءة خطوط هذه الخريطة، فلا بد لنا من ملاحظة الجسارة التي تحيط الكثير من الأعمال المطروحة.
والجسارة هنا لا تقتصر على المظاهر المبتكرة بأشكالها وألوانها، ولا بتعدد موادها النبيلة أو المستعادة والمستولدة، بل تكمن أيضاً في الفلسفة التي تقف خلف هذه الأعمال لتجعل منها منطلقاً نحو صياغة جديدة لمشهد زخرفي متكامل.

فالنقطة التي ينطلق منها الديزاين الايطالي لتحقيق ذلك، ليست منقطعة عن ماضٍ بالغ الثراء، تشكل بزوغات عصر النهضة أحد ينابيعه الأكثر ثراء.
ولا يمكن في أي حال تجاوز الأسماء الايطالية الكبيرة في عالم التصميم والديزاين والتي شكلت محطات بارزة في مسيرة الديزاين العالمي، بإضافاتها المضيئة، ليس على مستوى الشكل فقط، وإنما على مستوى المضمون من خلال المفردات المبتكرة التي أثرت معجم الجماليات الزخرفية.
وهكذا سيجد الديزاينر الايطالي الشاب نفسه أمام تراث فني هائل، يدعم خطواته المعاصرة، من خلال مزاوجة مدروسة لماض بالغ الغنى وحاضر فائق الحيوية.
وهكذا أيضاً، سنجد أنفسنا أمام مبتكرات وابداعات، بل عناوين جديدة لتعبيرات خلاقة ومفاهيم مبتكرة الجمال والوظيفة، البساطة والأناقة، الرفاهية والراحة والأمان.

ولعل المقدرة الايطالية الفذة في ابتكار المعاني، لا يتوقف عند حد التعريفات، بل يشمل إقامة توازنات حقيقية بين الصناعي والحرفي، وذلك من أجل تقديمات أكثر انسجاماً وتآلفاً مع كل ما تعتمل به الساحة الزخرفية العالمية.
إن الفضيلة الكبرى التي إستطاع الديزاين الايطالي المعاصر أن يقدمها في مجال الديكور، تتحدد معالمها في إضافة تعريف جديد الى مفهوم الديزاين وتفعيل دوره في الحياة العصرية، وتوفير كل الشروط اللازمة من أجل حياة أكثر رفاهية.
ويتطلب أمر كهذا ليس فقط العمل على مبتكرات وتصاميم تبدد الرتابة اليومية، بل أيضاً ترفع عن كاهل الفرد كل الضغوط الناتجة عن حركة يتنامى تسارعها يوماً بعد يوم.

وفي أجواء كهذه سيكون ثمة مجال كبير لأعمال تتميز بالطرافة حيناً وبالغرابة حيناً آخر، من دون اهمال النيوكلاسيك والحديث، من أجل أن تلبي إنتظارات كل الأذواق والميول، وكل الفئات الإجتماعية والعمرية.
ومن هذا المنظور يبدو الديزاين الايطالي لا يركز فقط على قطع الأثاث والاكسسوارات، بل يسعى الى تكريس مناخات زخرفية متكاملة تساهم الإضاءة في تظهيرها وتحديد هويتها، ونمطها. كلاسيكة كانت أو معاصرة، عرقية أو ريفية، حالمة أو متطرفة، متناغمة أو متباينة.

معادلة ناجحة يطرحها الديزاين الايطالي، ومقاربات جديدة للجماليات والرفاهية، لا تنفصل بأي حال عن فكرة مركزية تدور حولها كل العناصر والمبتكرات والتصاميم، تتلخص في ضرورة جعل هذا العالم مكاناً أفضل لحياة فضلى.

وباختصار كبير، يمكن القول إن الديزاين بطابعه الايطالي وشياكته المميزة يشكل في ايقاعه المتسارع، حاجة تتكيف مع الرغبات والأمزجة والميول الجديدة التي صارت ترافق تطلعاتنا ونظرتنا الى المنزل.

فلم يعد كافياً أن يكون المنزل أنيقاً وجميلاً وعملياً، بل ينبغي أيضاً أن يكون رمزا لحياة مضيافة ومنفتحة ومتواصلة، بعيداً عن التكلف والمبالغة.




















































اللون الأسود.. ذوق راق وجراءة متناهية

هل فكرتي يوما باختيار أثاث منزلك وإكسسواراته باللون الأسود، أن ككثيرات لا يرد في خاطرهن هذا من قريب أو بعيد.

عمليا فإن اختيار الألوان التي تناسب المنزل ومن الممكن أن تناسب كل أثاث المنزل وأيضا ألوان حديثة، سيجعلك لا تفكرين إلا باللون الأبيض، مع أن اللون الأسود يؤدي نفس الوظيفة أيضا وهو مناسب وعاكس لأي لون أثاث أو لون آخر.

وبالرغم من جمال اللون الأبيض و صفائه و ملاءمته للأثاث، إلا انه يلتقط الأوساخ، ويتم اختياره كمكل للأثاث، لهذا فالأسود يبقى سيد الأوان .

جمالية اللون الأسود تحتاج لفهم خاص، كما أن اختياره كمكمل للأثاث أو قطعة من الأثاث يدل على ذوق لا متناهي و قدرة جريئة و في نفس الوقت عملية، كما أن هذا اللون يدل على الحداثة ويجمع بين كل ما هو جميل عصري في نفس الآن.

من الجميل أن تضيف المرأة هذا للون على منزلها، ومن الجميل أن تضيفه على شكل أثاث بسيط كمخدات أو كنبة باللون الأسود الملكي، أو قطعة إكسسوار كبيرة موضوعة في احد الأركان .















مواقد البيولوجية... تطور طبيعي لمواكبة الديكورات المعاصرة

أطلقنا كملة "موقد" يتبادر إلى الذهن مباشرة، شكل الموقد المعتاد، أو حتى المواقد المزينة بلوحات حجرية وتصاميم، فريدة، لكن هل سبق وتصورتي موقدا على شكل حقيبة؟، أم تصورتي موقدا على شكل عجلة تدور في أرجاء المنزل؟.

إلى جانب حرص المواقد التقليدية المفتوحة على إعطاء المكان جواً دافئاً، فإن هذه المواقد الحديثة البيولوجية ذات التصاميم المجنونة تضفي على المكان منظراً رفيعاً.

منذ قديم الأزمنة كانت تكفل بضع أعواد من الحطب بإشعال نار الموقد الذي لا يضفي فقط جواً دافئاً وإنما ينير المكان إنارة لطيفة، إضافة إلى ذلك كانت وما تزال هذه المواقد تكفل لمّ شمل الأسرة حول لهيبها الحنون.

ولم تعد مواضع النار هذه في وقتنا المعاصر مواطن للخطر بوجود وسائل التدفئة الفعالة التي يكفي إشعالها الآن لينتشر الدفء في المحيط.

تُستخدم الحجار الطبيعية مثل الرخام الأبيض أو الغرانيت المصقول في صناعة المواقد، فالرخام يقوم بحفظ الحرارة بشكل جيد ويستمر في إشعاعها لوقت طويل حتى بعد انخماد النار، وأما الغرانيت فيعطي الموقد من خلال ألوانه الطبيعية مظهراً ريفياً رفيعاً خاصاً، ويظل القرميد أيضاً من أكثر المواد المحببة كمادة طينية مزخرفة وملونة بألوان متعددة وغالباً ما تُشكَّل الرتوش النهائية للمواقد باستخدام بعض القطع الخشبية أو الأحجار الرملية أو السيراميك.

أما من يريد أن يوفر على نفسه عناء التنظيف المرهق والمكلف لربما يمكنه التدفئة عن طريق ما يسمى بالمواقد العضوية أو البيولوجية، يتم في هذه المواقد البيولوجية حرق مواد عضوية لاشك أنها تشع كمية أقل من الحرارة التي تشعها المواقد العادية المفتوحة إلا أنها لا تسبب أي نوع من الدخان أو الهباب كما أنه لا يجب على منظفي المواقد تفحصها وتنظيفها.

ولأنها لا تحتاج إلى مداخن فإن هذه المواقد يمكن وضعها في أي ركن من أركان المنزل، وهكذا فقد طوّرت إحدى الشركات الألمانية موقداً على شكل عجلة دراجة يمكن دحرجته من غرفة إلى أخرى.

وبشكل عام تهيمن أفكار التصاميم الملفتة للنظر على مصادر الحرارة التي تعمل على غاز الإثانول، وقد قامت شركة كونموتو بتصميم نموذجاً اسمه ترافلميت أي رفيق السفر وهو موقد على شكل حقيبة سفر يمكن حمله والتنقل به في الأرجاء بسهولة ومن ثم إعادة ركنه من جديد في أي مكان يفضله المرء.

























رد مع اقتباس