كل هذه الفضائح والمسؤول الأول لم يسمع شيئا
في الأردن الصغير من أجل أسئلة سربت أوقف المتورطون أمام المحاكم العسكرية
وأودعوا السجون
وما يحدث هنا أخطر تزوير في مسابقة وطنية لأطارات التربية وفضائح
واضطرابات في المعالجة
بيروت الشرقية لا تلغى نتائجها عفوا الجزائر الشرقية لاتلغى نتائجها والجزائر
الغربية تعاد فيها المسابقة
ولاية يرسل إليها جزء من النتائج وولاية أخرى لا يعرف المترشحون مصيرهم
فمن المفروض لو نحترم البلد أدنى احترام لأوقف المتسبب الأول الذي هو على
رأس هذا القطاع وأودع الحبس
الاحتياطي لأنه خطر على أمن الدولة
ملاحظة لم أقرأ هذه الرسالة المبكية المضحكة إ لا اليوم على حدتعبير طه حسين
وأما الثانية فليستغفر الله أخوي كاتب الرسالة وناقلها ودمتما لنا