كما تدين تدان والجزاء من جنس العمل ،ومن لا يشكر الله على نعمه ،ستزول مابين يديه كأن لم تكن ،احذرن أيتها الاخوات وأعتبرن من هذه القصة ،وتبقى الخيانة خيانة حتى ولو من شريك تجاري ،فما بالك بشريك الحياة والعمر سواء من الرجل أو المرأة ،والدنيا ساعة والنفس طماعة ما علينا إلا الصبر ونعلمها القناعة