أتمنى ذلك
ولو أني أتذكر حصة تلفزيونية تخص أحفاد المقراني والحداد في كاليدونيا الجديدة لا يتكلمون العربية ويعيشون في أوضاع مزرية نوعا ما
أما أحفاد الأمير وعائلات القيادات الثورية آنذاك المهجرة أظن أنهم لا يزالون في سوريا وهم يعانون أيضا
أود حقيقة التعرف إلى الحقيقة