أستاذي أحمد... أولاً عذراً على تقصيري في الرّد على روائعك و ذاك لظروفً ثمّ شكراً على هذا النّصِ الباذخ حُسناً سلِم القلم و صاحبه و هنيئاً للوسام أنْ تقلّدته