ساغير حتى لون دمي...لن ينفعني اللون القاني..
ساغير وجهي ولساني...
شكرا لك الأخت جمانة
حينما يحاصرك الحزن تبدعين الجمان
وتصير ي اللغة حروف أشجان
تصبح العبارة دما ينزف
ليصيرالنبع وادا من الرمان
شكرلانك مبدعة متميزة ينتظرك الزمن القادم.
لأعرف لماذا هذا التعيس يسكن قلبك
و لا يحركه زلزالك.....
بالمودة دائما