الكوسا - عصير الكوسا على الريق يعالج الإمساك الحاد. 2- تساعد على تسكين الآم التهابات المجاري البولية و ألام المثانة. 3- مطهر للمعدة و الأمعاء و ملينة لهما. 4- تساعد على خفض ضغط الدم وعلاج التهابات المثانة والوقاية من اورامها. 5- تفيد في علاج بعض الأمراض الجلدية. 6- تساعد على تقوية الذاكرة. 7- يوصي بتناولها للمصابين بالوهن العقلي والنفسى. 8- تساعد على انقاص الوزن. 9- تساعد على علاج بعض الأمراض الجلدية. 10- تساعد على زيادة تحسين جهاز المناعة وفي نمو العظام والأسنان. 2)القرع (اليقطين) تم تحليل القرع مخبرياً ووجد أنه يحتوى على : فيتامين (a) بكميات كبيرة وهذا الفيتامين مغذي لغشاء العين ، ويحتوي القرع ايضاً على فيتامين (b) والكثير من الاحماض النافعة للجسم كما يحتوي على حوالي 90% من وزنه ماء و2 مليغرام دهون و10 مليغرام بروتين وحوالي 6غرام نشويات كما يحتوي على نسبة من الاملاح مثل الحديد والكالسيوم. و كثير من الاحماض النافعة للجسم حيث ان بذور اليقطين مفيده جدا لادرار البول لذلك يقال أن بذور القرع إذا أكلت طازجة وبدون طبخ فإنها تطرد الدودة الشريطية من الأمعاء ، وقد ذكر في كتب الطب العربي القديم بإن القرع ثمرة مغذية جداً وأشتهر عنها بإنها تساعد على علاج الصداع اذا شرب مرقها أو إذا عصرت وغسل الرأس بعصيرها. ويؤكد باحثون من ألمانيا في بعض الهيئات الصحية ، أن تناول القرع(اليقطين) يخفف من أعراض البروستاتا والكولسترول وضغط الدم. أن الزيوت النباتية في القرع تحتوي على مادة تعمل على وقف تحول هورمون تستستيرون إلى هورمون أقوى وهو المؤثر بشكل قوي على البروستاتا ونمو الخلايا فيها، وهذا يمنع تضخمها. فتنزع قشور بذر القرع الطازجة وتهرس ثم يضاف اليها الماء الساخن بنسبة كأس واحد لـ20 غرام من البذور ثم يغطى الكأس لمدة ربع ساعة وبعدها يحلى بالعسل ويشرب ساخناً وأن القرع ثمرة نبتة بقلية ، أصلها من أميركا الجنوبية , وهو من عائلة الشمار والخيار, ويصنف عادة في نوعين : القرع الصيفي والقرع الشتوي ، وبذور القرع تحتل في مناطق عدة من الشرق الأوسط ، مكانة عالية بين الأغذية المفيدة جداً للجسم والمناسبة للأطفال والبالغين. كما يطرحها العلماء كحل صحي بديل للعديد من مأكولات التسلية كالمقرمشات وغيرها في وجبات التسلية، وكإضافة إلى السلطات وأنواع الخبز وغيرها من مجالات الإضافات الغذائية. وتحتوي بذور القرع على العديد من العناصر ذات القيمة الغذائية العالية, فهو غني بالبوتاسيوم، والمغنيزيوم وفيتامين س. وينصح به للحمية المنخفضة السعرات الحرارية , لأنه لا يحتوي سعرات حرارية كثيرة , وهو إلى ذلك مدر للبول وملين للمعدة, كما أنه مسكن للألم ومريح للصدر. وأن ثمار القرع العسلي تستخدم في عمليات التصنيع الغذائي كالحلويات وإعداد أطباق شهية على المائدة. وتمتد فوائد القرع لتشمل نواحي تجميلية فبعد عدة دراسات علمية وعملية أنتجت شركة ألمانية صابون بذور القرع المطهرة والمغذية للبشرة. ومن الوصفات الشعبية للقرع أن تفرك البشرة المصابة بالبثور والحبوب بقطعة من القرع الطازج يومياً لإزالة البثور بعد مدة بسيطة 3)الباذنجان تبين الدراسات أن الباذنجان ضعيف القيمة الغذائية، إذ أن تناول مئة غرام منه يمنح الجسم 29 سعرة حرارية، وهو يحتوي على مقادير ضئيلة من فيتامين C, A، والكبريت، والحديد، والفوسفور، والكالسيوم، والبوتاسيوم، والمواد الدسمة، والنشوية، والبروتينية. ويشير خبراء التغذية إلى أن الباذنجان الأسود يحتوي كمية أكبر من العناصر المعدنية، بينما الباذنجان الأبيض يحتوي على كمية أكبر من المواد النشوية. ونظراً إلى أن هذه العناصر الغذائية تتوضع بشكل أساسي في قشرته، لهذا ينصح بتناول الباذنجان دون تقشيره. ومن أهم فوائد الباذنجان نذكر أنه يدر البول، لذلك ينصح الذين يعانون من حصى المسالك البولية بتناوله، ويعتبر مفيداً لمن يعاني من الإسهال، إذ أن الألياف الغذائية التي يحتويها الباذنجان تنبه حركة الأمعاء، وتساعد على تنظيم وإفراغ الفضلات منها. ولهذا نجد أن المصاب بالإسهال يكثر من تناول الباذنجان النيئ الذي يعمل على إيقاف الإسهال، إذ أن الباذنجان يقوم بعملية تنقية للأمعاء، ويساهم في قتل الجراثيم وطردها خارج الجسم. من أهم الإرشادات التي يركز عليها خبراء التغذية والصحة العامة، نذكر: ** عدم الإكثار من تناول الباذنجان، وخصوصاً ذوي المعدة الضعيفة، والأطفال والمسنين، والذين يعانون من عسر الهضم، لأنه صعب الهضم إذ يستغرق هضمه أربع ساعات، وهي مدة تعتبر طويلة بالنسبة إلى الأغذية الأخرى. ** تناول الباذنجان المسلوق أو المشوي أفضل من المقلي. ** عدم تقشيره، لأن معظم العناصر الغذائية تتوضع في القشرة أكثر من اللب 4)الزهرة ( القرنبيط ) أفادت دراسة حديثة بأن القرنبيط يحتوى على مادة تقوى القلب، وتقلل من مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية، كما أنه غنى بالسيلنيوم وهي المادة الكيميائية التى تعمل جيداً مع فيتامين "ج" لتقوية الجهاز المناعي، وكذلك يحافظ القرنبيط على معدلات الكوليسترول الصحية فى الدم. وأشار الباحثون إلى أن القرنبيط مصدراً هاماً من مصادر الألياف والذى يساعد على حماية القولون من الإصابة بالسرطان. وأوضح الباحثون أن القرنبيط يقضى على بكتريا المعدة المسببة لقرحة المعدة، وذلك لأنه يحتوى على المعادن التى يحتاجها الجسم، ويختزن فيتامين" أ" المفيد للعيون والعظام والأسنان، كما أنه يحتوى على مادة "اد الدديندوليمثين" التى تقف فى وجه نمو خلايا سرطان الثدي، بالإضافة إلى أنه يحتفظ بنسبة عالية من الألياف التى تساعد على بناء أمعاء صحية. اضغط على الشريط لعرض الصورة بأبعادها الأصلية