عن أَبِيْ رُقَيَّةَ تَمِيْم بْنِ أَوْسٍ الدَّارِيِّ رضي الله عنه أَنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ: )الدِّيْنُ النَّصِيْحَةُ قُلْنَا: لِمَنْ يَارَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ: للهِ،ولكتابه، ولِرَسُوْلِهِ، وَلأَئِمَّةِ المُسْلِمِيْنَ،.وعامتهم
رواه مسلم
والنصيحة واجبة بين المسلمين وهي من حق المسلم على أخيه المسلم ولاسيما إذا كانت خاصة بالعلم والتعلم لأن رسالة التعليم تعتبر رسالة مقدسة وأول سورة نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم هي سورة إقرأ.
فالواجب إذن النصح وتقبل النصيحة من الطرف الثاني والتعاون على البر والتقوى.
جزاكم الله خيرا أخي الكريم ونفع بعلمكم