ففزع المغبــــون أيما فـــزع وارتعدت فرائسه واصطكت أسنانه القليلة كما تعرف و كاد يسقط مغشيا عليه لعظمة الصدمة ، لكون ذلك الطاغية الأفطس المتمطرز على تلة الربايعية الغراء غدار لا أمان له ناكر للخير لا جميل يرجى منه ..... يتبع.....