جازاكم الله خيرا ، و هكذا عرفنا هذه الزمرة الطيبة من العلماء و ما غيروا و بدلوا بل بقوا عاضين على المنهج القويم بالنواجذ ، فرحمهم الله علمونا التدبر في الأمور لا الهوى و لا التهويل .