( و إن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به و لئن صبرتم لهو خير للصابرين) أحينا أعاقب بالمثل و أحيانا اصبر و الأولى أكثر. كي يلولي واحد لئيم و علبالي بلي كون نفوتهالوا و نسامحوا (لا يعرف قدره نفسه) من الحماقة بمكان أن أعفو عمن هذا طبعه.