’’ لحظةٌ ثمينة ,, تلكَ التّي تفصِلُ السّنة المدبِرة عن المُقبِلة
لِعشَراتِ المرّات ,, تعبُرُني دونَ أنْ أُبادِلها التَّحِيّة
أريدُ أن أسلّمَ عَليْها هذا العام و أتأمّلها .. كَثيرًا
ورُبّما أفكّرُ في لقطةٍ جُنُونِيّة أحيّيها بها
أنْ أقْفِزَ حَافِيًا مِنْ عُلوّشاهِقٍ مثلًا ،
أَو ’’ أن أغطِسَ في البَحر بِلَا خُوذَة
رُبّما تجرّأتُ أكثَرْ
وأغْلَقتُ حِسابي في الجَلفَة !
المُهمّ انْ تَكُونَ لقطةً مَجْنُونة !!