منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - الشيخ صالح آل الشيخ: الجزائر دولة غير مسلمة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-12-30, 22:39   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
*فارس الحق*
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال البليدي مشاهدة المشاركة
1_أهل السنة ليس لهم متبوع غير محمد صلى الله عليه وسلم ثم إجماع السلف رضوان الله عليه فالعبرة عندنا بالدليل وليس بفلان أو علان.
2_ من المتقرر عند أهل السنة والجماعة عند حدوث الفتن والنوازل الرجوع إلى الراسخين في العلم وخواصهم وليس إلى كل العلماء فهناك فرق بين العلماء وبين خواص العلماء لهذا نرد على الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله بفتاوى العلماء الثلاث المجتهدين وهم ابن باز وابن عثيمين والألباني رحمهما الله فالأولى في حياتهما الرجوع إليهما بدل غيرهما لأنهم الخواص آنذاك بلا منازع,
وستجد فتاواهم في هذا الكتاب:

فتاوى العلماء الأكابر فيما أهدر من دماء في الجزائر ( الكتاب الثاني عن ملف الجزائر)
)

عناصر الكتاب

المقدمة

فتاوى العلامة ابن باز رحمه الله

فتاوى العلامة الالباني رحمه الله

فتاوى العلامة العثيمين رحمه الله

الخاتمة









للتحميل من هنــا


3_ لو كنت متبعا للشيخ صالح آل الشيخ حقا كما تدعي فهل تأخذ بكلامه في ولي أمر ابن لادن؟

قال الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ – حفظه الله - :

( ... حتى إنه في هذه الأزمة سمعتم :
أن بعض المعلمين يُمجِّد أسامة بن لادن (!) وهذا خلل في فهم الإسلام ) .


مجلة الدعوة العدد (1826 3) من ذي القعدة 1422هـ صفحة 20



وهل يوجد اليوم الا ثلاث علماء راسخين في العلم؟
لعلمك هؤلاء العلماء الثلاثة أنفسهم اختلفوا في مسألة الاستعانة بالكفار فأيهم نتبعهم وأيهم على حق؟
ولماذا لم تتهموا الشيخ صالح آل الشيخ بأنه من الخوارج والتكفيريين فهاهو يقول بملئ فيه الجزائر غير مسلمة فهل هو تكفيري أم أن منصبه العالي في الدولة يمنعكم من الكلام فيه؟
وبعد وفاة اولائك العلماء الثلاثة الراسخين من هم خلفاؤهم الذين نرجع اليهم في النوازل يا جمال؟

وأما بن لادن فأنا لا أغلوا فيه ولا أكفره وهو لديه أخطاء في المنهج ولكنه قد سبق العلماء الراسخين في الجهاد الى الله فجاهد الشيوعيين والكفار ولم نسمع أنه في حياته انبطح للكفار مثل الذين أفتوا بالاستعانة بالكفار والذين لايحركون ساكنا عن القواعد الصليبية التي تعشش في ديارهم, والرجل له محاسن ومساوئ رحمه الله وغفر له.