السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الفتنة
من ايقضها و كان سببها و من هو واقع فيها بجميع انواعها و منها الشرك الاكبر من تأليه على رضى الله تعالى و عنه و تأليه الحسين رضى الله تعالى عنه
و تأليه فاطمة رضى الله تعالى عنها و السجود للقبور و دعاء الاموات و السحل حبوا و على البطون الى قبر الحسين رضى الله تعالى عنه
خلافنا مع الشيعة ليس خلافا فقهيا او هو من نوع خلاف التنوع الذى يسوغ فيه السكوت و عدم الانكار فالفروع ليست كا لاصول
و خلافنا مع هؤلاء خلاف فى الاصول و لن يجتمع اهل السنة معهم فى ذلك
و اولهم القرأن و انظرو ا الى كتبهم و ماذا قالوا عنه
و ااااااااااه من عرض النبى صلى الله عليه و سلم يطعن فيه الى اللحظة فى امنا عائشة رضى الله تعالى عنها و توصف بأقبح الاوصاف و تتهم بأشنع التهم والله بعز على ان انقل لكم ما قيل فيها عن معمم من شيوخهم قتاله الله و اقسم انه ليس بمسلم و ان قال منن قال بأسلامه بل ينظر فى اسلام من قال بذلك
بالله عليكم هل هان علينا عرض امنا اترنا نراهم يطعنون فيها و هى عرض حبيبنا و نبينا بأبى و أمى هو صلى الله عليه و سلم ثم نسكت و نكمم افواهنا هل سكتوا هم عن الطعن فيها و فى الخلفاء اما علمتهم ماذا قالوا عن عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه
اما علمتم ماذا قالوا عن امهات المؤمنين ماذا قالو و يقولون الى حد الساعة عن امنا حفصة رضى الله تعالى عنها
والله الذى رفع السماء بغير عمد لن نلتقى معهم و لن يكون تقارب بيننا و بينهم هم التقية عندهم دين و من لم يعمل بها لا دين له
خلافنا معهم خلاف عقيدة
و لن نفرط فى عرض نبينا و لن نقاربهم على حساب عقيدتنا و لن نحابهم على حساب ولائنا و حبنا لامهات المؤمنين و الخلفاء الراشدين
والله فى جعبتى الكثير
ان كانوا صادقين فليحرقوا كتبهم الذى تسب امهات المؤمنين و الخلفاء الراشدين و التى تقول بتحريف القرأن و يكفوا عن ذلك فى دروسهم ووصف اهل السنة بالنواصب و ان الكلب اطهر منهم
و دونكم كتاب الكافر نعمة الجزائرى و غيره
و يوجد قولا لهم قرأت منذ مدة و هو مشابه لقول اليهود ان من اعظم القربات التى يتقرب بها الى الله هى قتل المسلم و هؤلاء قالوا من اعظم القربات الى الله قتل ناصبى
و الذى ادين الله به انه كفار و ليسوا بمسلمين بها القى ربى