’’يَبْدو أَنَّ الْحُزنَ ,, هُوَ الوحِيدُ الذّي لازَالَ يُحافظَ عَلى استِقرارِ أسهُمِهِ في بورصةِ النّكدِ ، وأسواقِ البُكاءِ علَى الأطلال
و رغْمَ أزَماتِ الفَرحِ وهَدايَا أعيادِ الميلاد ، لم يفقِد مِيزتَهُ
لا تَزالُ تُزَيِّنهُ لافِتاتٌ إشهارِية مُضيئة °°سَهلٌ وبِالمَجَّان
يا جْمَاعة :
أَلَا من يُهدينا ابتِسامةً وَ لوْنَا !
وإلاّ غَيّرنا شِعارَ المدِينة ليكون مُنتَدبْ الجلفة لكلّ النّادبين .....
تَقديري واحترامي لذاكرتك وملامحك أختي الفاضلة .